قصة الزهرة الحمراء التي توضع علي الصدور في هذة الفترة من العام!!
قصة زهرة الخشخاش الحمراء التي يضعها العديد من الكنديين على صدورهم والمعروفة ب (Poppy) في هذا الوقت من العام والذي يبدأ من أخر جمعة من شهر اكتوبر الى يوم الذكرى Remembrance Day بتاريخ 11 نوفمبر.
معظم الكنديين لا يتخلفون عن هذ| الطقس السنوي والذي يعبر عن تعهد ألا ننسى أبدأ أولئك الذين ضحوا بحياتهم من اجل الحرية في كندا. فزهور الخشخاش الرمزية توضع على الصدور من اجل اظهارالتضامن مع المحاربين القدامى وأظهار فخز كندا بهم من خلدل ارتداء هذاا الرمز والوقوف للحظة للتفكير ان هناك أناس ضحوا بحياتهم من اجل اقامة دولة كندا 1لتي نعيدش فيها اليوم.
ويتم وضع الوردة إلى جهة اليسار حتي تكون قريبة من القلب الا من يضعها له حرية أختيار مكانها.
وكان المقدم ” جون ماكراي” هو أول شخص قدم هذة الزهرة الى كند ا وهو من مدينة (جولف) في مقاطعة أونتاريو وكان مسؤول طبي كندي خلدل الحرب العالمية الأولى.
وبدأ هذا التقليد بعد حوالى سنتين من أنتهاء الحرب العالمية الاولى وبالتحديد عام 1920 وضعت إحدى العاملات في مطعم نيويوركي, زهرة خشخاش في عروة قميصها في ذكرى أنتهاء الحرب. وتبعتها بعض النسوة الاخريات. ثم جاءت امرأة فرنسية في زيارة إلى نيويورك ولاحظت استخدام الزهرة كرمز. فعادت الى فرنسا لتبدأ صنع زهور يدوية وتبيعها للناس وتجمع التبرعات لصالح الأطفال في المدن الفرنسية المتضررة من الحزب. كما تحولت ذ.ي كلدا هذ٠ الأكزى ادى قصبدة وها يدئلبه الغشيد الوظذ.ي وذلك لعا تحمله هن هعان وهزية جمبلة عن هشاعز فتلبى الحروب. وتحولت هذة الذكري في كندا الي ما يشبة النشيد الوطني وذلك لما تحملة من معان رمزية جميلة لقتلي الحروب الذين لا يجب أن يطويهم النسيان.
التعليقات مغلقة.